الاسلام سؤال وجواب

الاثنين، 31 يناير 2011

الحقيقة الكاملة لثورة يناير2011 ومحاولات قمع النظام لها

وعشان كده إحنا ( خلعناك )




لم تكن مطالب المتظاهرين شيئا جديداً ولكن الجديد فيها الإصرار عليها ولم تكن التظاهرات أيضاً أمراً مفاجئاً فهناك العشرات بل المئات من التظاهرات التي حدثت من قبلها ، ولكن الجديد الآن هو التمسك بالمطالب عن طريق التظاهر ، فما هي هذه المطالب :






الإصلاح الحقيقي:

لا لقانون الطوارئ
الغاء طوابير الخبز ومنع سقوط شهداء العيش


ولعلكم رأيتم مدى بساطة المطالب وأحقية المواطن البسيط لها ، لكن هذا المواطن أراد له النظام أن يكون مثل :
فخرج الآلآف من شباب مصر يطالبون بها ومرددين أنهم :
فبدأت أساليب قمع التظاهرات السلمية واغتيال برائتهم:
1. بفتح خراطيم المياه على المتظاهرين في هذا البرد القارس حتى وهم يصلون.
2. إلقاء القنابل المسيلة للدموع على جموع المتظاهرين.
3. ضرب المتظاهرين بالعصا والهروات.

4. صدم بالمتظاهرين عن طريق العربات المصفحة.


5. القنص بالرصاص المطاطي وسقوط قتلى.

6. الإختفاء الأمني والهروب المنظم لترك البلاد في حالة انفلات أمني وفوضى عارمة.

7. إخراج المساجين وتهريب البلطجية من السجون ومراكز الشرطة والدفع بها إلى الشوارع.

8. ترهيب وترويع الآمنين وسرقتهم وسلب الممتلكات العامة والخاصة.

9. وقف بث قناة الجزيرة التي فضحت النظام.

10. اعتقال مراسلين الجزيرة الإنجليزية لإخفاء حقيقة ما يجري عن العالم.

11. وقف حركة القطارات وخطوط السكك الحديدية لمنع المظاهرات المليونية غداً الثلاثاء.

12. إغلاق البنوك وعدم صرف رواتب الموظفين والمعاشات.

13 حظر التجوال لكبح قوى الشعب من فرض اختياراته.

لكن النظام حتى الآن لم يفهم أن الشعب الذي يختار ويعين من حقه أن يخلع ، ولقد خلع الشعب الرئيس مثلما قالوا له من قبل وعشان كده احنا اخترناك ، فها هم الآن يقولون وعشان كده إحنا خلعناك.

هناك تعليقان (2):

سعد طه يقول...

إنا لله و إنا إليه راجعون
الحقيقة أن هناك خيانة فى الشرطة

ولكن ما لا يسمع الأخبار لإلا من الجزيرة و العربية , التى تأكدت جدا أنهم يكذبون فى أخبار كثيرة جدا
لا و لن يعلم حقيقة الأمور خصوصا لو لم يمكن داخل البلاد

لقد مرة مصر بفترة عصيبة جدا

لقد قتل الكثيييير جدا من ظباط الشرطة فى السجون


لا أنفى حدوث خيانة فى الشرطة
ولكن
ليس الأمر بأموامر من الرئيس
و إنما أوامر الرئيس كانت عندم استخدام الرصاص الحى و إلا انسحاب الشرطة
ف قرر الوزير الخائن الإنسحاب, بعد أن قال أنه يمكنه أن يخلص الرئيس من المتظاهرين فى يومين فقط

و ما كان من القبض على خمسين من أثيويبا يوزعون منشورات إثارة
و شهود من داخل السجن شهدوا بأقتحام السجون من العرب

فعلا هناك تنظيم كامل لما حدث فى البلاد
ولكن
لو كانت من الرئيس الحالى
لكان الرئيس خرج من الأن

و قبل الأن

غير معرف يقول...

جزيت خيرا شيخنا

و لكن في أمر قناة الجزيرة
هذه القناة مشهود لها بالإنحياز الواضح لبعض القوى الإقليمية
و العداء التام للنظام في مصر
و قد ظهر هذا جليا واضحا في قضية معبر رفح
و أنا على يقين بأن هذه القناة كانت من أهم الوسائل التي استخدمت لإشعال هذه التظارهات ضد النظام

شارة فيسبوك

post

احدث مواضيعنا

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة