الاسلام سؤال وجواب

الأربعاء، 2 فبراير 2011

وظائف شاغرة : مطلوب رئيس دولة (1)

وظائف شاغرة

مطلوب فوراً وبصفة عاجلة لدولة مسلمة محورية ذات تاريخ معلوم ومستقبل مجهول : رئيس دولة

على أن يكون المرشح للرئاسة قادراً على :

1. الحفاظ على هوية الدولة الإسلامية وعدم الإنزعاج من تدين شعبها وملاحقته أمنياً ومطاردته في شتى مجالات الحياة.

2. ضمان أمن الأقباط والحفاظ على سلامتهم وتوفير الحياة الكريمة لهم والوظائف المهمة حسب كفائتهم.

3. تحديث الجيش المصري ومواكبة التطور العسكري في المنطقة والعمل على ميل كفة ميزان القوى لصالح الدولة.

4. تشجيع الإستثمار العربي والأجنبي بما يزيد من مساحة الرقعة السكانية من خلال إقامة مدن صناعية وزراعية جديدة بعيداً عن نهر النيل.

5. توفير فرص عمل جديدة للشباب من خلال المشروعات العملاقة المفترض البدء فيها من موازنة القطاع العام والخاص.

6. تخفيض الإنفاق الحكومي وتقليل عدد الوزرات من خلال دمج الوزرات ذات الطبيعة المشتركة.

7. ضمان نزاهة الإنتخابات من أجل اختيار برلماني حر ومستقل.

8. إنشاء وزارة وبرلمان للشباب لإحتواءهم سياسيا وبلورة أفكارهم ونشاطهم بطريقة منظمة مما يساعد على توفير قيادات شابة في كافة مجالات الحياة.

9. إلغاء القوانين المشبوهة مثل قانون الطوارئ.

10. عدم السماح لأي استفزاز خارجي والرد الفوري له بما يضمن ويحفظ كرامة مصر.

11. محاربة الفساد وعدم التهاون مع المفسدين والسارقين وتقديمهم إلى المحاكمة العاجلة.

12. الاهتمام بالبحث العلمي وإنشاء مدن تعليمية على أعلى مستوى عالمي.

13. إلغاء قانون الأحزاب وعدم تفتيت الأمة في صراعات حزبية وإتاحة حرية المعارضة.

14. إلغاء معاهدة السلام مع إسرائيل وتحذير الجميع من الرد الفوري على أي تطاول أو تحرش عسكري على الحدود.

15. عدم السماح لأي قانون يخالف الشريعة الإسلامية ومراجعة ما سبق من قوانين.

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

فينك من زمان .. وحشتنا يا راجل

مدونة وليد يوسف يقول...

يبقى أنت أكيد من مصر

غير معرف يقول...

و لكن يا شيخنا كلنا نعلم أن هذا لن يحدث
و أن الآتي سيكون أضل سبيلا
نحن والله أشد ما نخشاه مسألة الهوية الإسلامية للدولة
خاصة أن الجميع يريدها مدنية لا دخل للدين فيها
نسأل الله أن يقدر لهذا البلد أمر رشد يعز فيه أهل طاعته

مدونة وليد يوسف يقول...

سيحدث إن شاء الله تعالى ، ولكن ليس بتغيير رأس النظام ، بل بتغيير الشعب ، ولا أقصد أن يرحل الشعب بل يتغير الشعب بالإيمان والتقوى ،قال تعالى :﴿وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنْ السَّمَاءِ وَالأرْضِ).

شارة فيسبوك

post

احدث مواضيعنا

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة