لا يكفي إعتذار جريدة اليوم السابع على موقعها الإليكتروني عن عدم نشرها للرواية التي تُحفظ على عنوانها إلاَّ بعد عرضها على مجمع البحوث الإسلامية .

هذا الإعتذار لا يمنع الذي يريد أن يحرك الدعاوى القضائية ضد هذه الجريدة ، لأنها لم تعتذر عن سقطتها الصحفية ، بل اعتذرت عن عدم نشر الرواية ، والناس لم تقرأ الرواية حتى يتبين موقفها منها ، بل الذي نُشر هو قلة أدب المسئول عن التحرير وسوء أدب المسئول عن النشر وقلة دين من أصحاب الجريدة كلها لموافقتهم على هذه العناوين التي لم يتجرأ مستشرق غربي أن يدعيها على النبي صلى الله عليه وسلم .
فاللهم شل يد كل من كتبت هذا التطاول ونالت من عرض النبي عليه الصلاة والسلام .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق